الثلاثاء، 5 فبراير 2013

كتاب مصطلح النكا ثورة الأمم المجموعة الثالثة ...








كتاب مصطلح النكا  ثورة الأمم  
المجموعة الثالثة  ...






...................................................
  يُطْنِيكِ ...
....................................................

"  والمُطَنِّي الذي يُطَنِّي البَعِيرَ إِذا طَنِيَ قال أَبو منصور والطَّنَى يكونُ في الطِّحالِ الفراء طَنِيَ الرجلُ طَنًى إِذا التَصَقَتْ رئتَهُ بجَنْبِهِ من العَطشِ وقال اللحياني طَنَّيْت بعيري في جَنْبيه كَوَيْته من الطَّنَى ودواءُ الطَّنَى أَن يُؤخذ وتِدٌ فيُضجَعَ على جَنْبِه فيُجْرَى بين أَضلاعِه أَحْزازٌ لا تُخْرَقُ والطَّنَى المَرضُ وقد طَنِيَ ورجلٌ طَنًى كضَنًى والإِطناء أَن يَدَع المرضَ المَرِيضُ وفيه بقِيَّة عن ابن الأَعرابي وأَنشد في صفة دلو إِذا وَقَعْتِ فَقَعِي لِفِيكِ إِن وقُوعَ الظَّهْرِ لا يُطْنِيكِ أَي لا يُبْقِي فيك بَقِيَّةً يقول الدَّلْو إِذا وَقَعَت على ظَهْرِها انْشَقَّت وإِذا وَقَعَت لِفِيها لم يَضِرْها وقوله وقُوعَ الظَّهْرِ أَراد أَن وقُوعَك عل « ظَهْركِ ابن الأَعرابي ورَماهُ الله بأَفْعَى حارِيَةٍ  وهي التي لا تُطْني أَي لا تُبْقِي وحَيَّة لا تُطْني أَي لا تُبْقي ولا يَعِيش صاحِبُها تَقْتُل من ساعَتِها وأَصله الهمز وقد تقدم ذكره  "  (1) ...

(1)  لسان العرب : ج 15/ 15، باب " ( طنا)   "  ...

   يطنيك المصطلح :

فيها عمر الطناء الزخرف القول  ...
يرسم ثورة العاشقين ...
 من عمر النكا ...
فجاء  ...
الطناء  ...
يؤسس بثقافتي  ...
شكل رسوم ...
القلب على ضفاف ...

 زهرة اللوتس ...
 يرسم على الطين ...
رسومي في  تحت أمطار ...

الشتاء فأسكر ...
بحب الهي النعاس ...
فأشدو تراتيلي  ...

فأعود  ...
فأسكر  ...

فابحث عن حبيبتي ...
في ناقوس النكا ...
حوله ...
 ستارة ...

عليها صورة وردة ...
عليها صورة  ...
بسمة ...

تخفي عروسي ...
الستارة بطلة روعة ...

بسمة  ...
زهري قلبي  ...
فيه الوجع الزهري ...

 يطلب ...
 فاطمة ...
 شقي ...
أختي حبيبتي ...
الزهراء ...
عهدي  ...
الصبي ...

 ترنو تاريخي ...
 تسجله من جديد ...
في ليلة عرسي ...

 لنور وجعي  ...
فيتيسر ...

حملي  ...
ولادتي ...
تاريخ الولادة  ...
مسدسي ...
الجوري الزهراء ...
تنظر نحوي ...

 بنصف ...
عيني فاشق  ...
الذاكرة  ...
ليلة عرسي ...

 فهيا ...
 طفلتي رسمت لك ...
خطوط أحلامي ...
في ثورة عشقي  ...
فاسعدي ...

 بعلك النكاء  ...
واجمعيه ...
بين  ...
سيقانك المجد  ...

يا ثورتي يا كل عمري ...
يا ثورتي يا كل عمري ...
  يُطْنِيكِ ...

قلبي  تطنيك ...

 روحي ...
روحي ...
روحي ...


......................................................
يُغْنيك ...
......................................................

"   أَي يُغْنيك عنهم ويغنيهم عنك ويصرف أَذاهم عنك وأَذاك عنهم وقيل هي مُفاعَلَة من العفوِ وهو أَن يَعْفُوَ عن الناس ويَعْفُوا هُمْ عنه وقال الليث العافية دِفاعُ الله تعالى عن العبد يقال عافاه اللهُ عافيةً وهو اسم يوضع موضِع المصدر الحقيقي وهو المُعافاةُ وقد جاءَت مصادرُ كثيرةٌ على فاعلة تقول سَمعْت راغِيَة الإِبل وثاغِيَة الشاءِ أَي سمعتُ رُغاءَها وثُغاءَها قال ابن سيده وأَعْفاهُ الله وعافاهُ مُعافاةً وعافِيَةً مصدرٌ كالعاقِبة والخاتِمة أَصَحَّه وأَبْرأَه وعَفا عن ذَنْبِه عَفْواً صَفَح وعَفا الله عنه وأَعْفاه وقوله تعالى فمَن عُفِيَ له من أَخيه شيءٌ فاتِّباعٌ بالمعروف وأَداءٌ إِليه بإِحسانٍ قال الأَزهري وهذه آية مشكلة وقد فسَّرها ابن عباس ثم مَنْ بعدَ  " (1) ...


(1)  لسان العرب : ج 15/ 12، باب " ( طنا)   "  ...

......................................................
أَسْتَغْنِيكَ ...
......................................................

"    قال وفي الدعاء اللهمَّ إني أَسْتَغْنِيكَ عن كلِّ حازِمٍ وأَسْتَعِينُك على كلِّ ظالِمٍ وأَغْناهُ اللهُ وغَنَّاه وقيل غَنَّاه في الدعاء وأَغْناه في الخبر والاسم من الاستغناء عن الشيء الغُنْيَة والغُنْوة والغِنْية والغُنْيانُ وتَغانُوا أَي استغنى بعضهم عن بعض   " ...

(1)  لسان العرب : ج 15/ 135، باب " ( غنا )   "  .

أستغني ...
بالنكا عمري أؤرخ ...
 ثمرة فؤادي في ليلة ...
 عرسي ...
 ثورة سمائي ...

أضحت في زمن العبيد ...
 زهرائية اللون ...
 أستغني ...
بميثاق اللون ...
احتمي ...

بمصطلحي ...
 نكاحي فيه اسموا  ...

نحو  ...
ولادة  ...
شقي ثورة الروح  ...
أولد له تاريخ مليوني ...
من سجل مسكوب ...
 في عيادة شفائي  ...
بالوكالة ...

    فيها سطح كرميدي  ...
شهادة الفقراء بزمان ...
عرسي ...
استغنيت فيكي حبيبتي ...





































......................................................
سرد المفردات المصطلحية المركبة ...
......................................................



















......................................................
أبنيك ...
......................................................

وفيها التعبير المركبي المحتوي للمصطلح المهدوف ،  ما يكشف عن وقع النبال في الكنانة للصيد الرؤوم ... ما فيها شوق التعبير عن جمهورية الوداد والبناء المجتمعي ... وحالة الأأبوة في هذا المركب المحتوي على شطري الروح ذكره : أب ... نيك ... أي سواد روح الأبوة في اللقاء الجمعي المبارك حين يتم اللقاء تزينه الدعوات التالية في موسم الذكر المبارك في ثورة الشوق الأولى وتجليات الأحلام في ثورة الأحلام : محفوفة  ...

بدعوات الروح نحن القدوس إلهنا صاعدة  ...

... إنها ثورة ابنيك لا تتجاوز اللفظ الى استثمار الرغاع وحركات لوك التفه الذين جاؤا في آخر الزمان يتكلمون في شؤون العامة ...

... " اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا  " ... 


..............................................................
إنها ثورة التمني جمال البناء من ثورة المنى ...
..............................................................


بدون التشديد والكسر في الحروف ... [ تمنيك ] فيها لونين من المصطلح المركب : هما تمام اللقاء المتاعي : [ تم : نيك "  والشطر الثاني محمول على مرادين : فيه : تمام النية إليك : أو تمنيك في العرس وهو المخاطب من روح الأنثى خلال زمانية الشوق الى اللقاء للمتاع المهدوف والمرغوب والمحفوف بالبركة النورانية ، لهذا كان الوعي بالمصطلح الممنوح من اللغة العربية القرآنية له الدور اللطيف في عملية التوظيف واللطف في اللقاء ويشارك أيضا في صبغة الله العلي في الميلاد الجنيني كون النية هي الأصل في بناء النطفة الى علقة وأمشاج  والتحول بطبائعها نحو التخلق والبناء ، وهنا لازمة الحنحنة واللطف  والحواس والمفردات المنتقاة لتربط الرغبة والمتاع بروحية الإنتاج الإبداعي في الرسم التصويري ...

وحتى نخط نحو هذا الربط  كان لابد في مصطلحات اللقاء الحناني بالبدء بأدعيات لطيفة موجزة ليكون تمامية البركة في هذا التحول الخلقي المنبثق نحو ثورة الإنشاء الى ثورة الخلق لمهد الطفولة ، ولازمتنا أن يكون الإنشاء والخلق محفوفا باللطف وعالميته وصبغته ، وهذا سيأتي لنا في روعة الشروحات في سطورنا المرتقبة ومجموعاتها النثرية الخلاقة في هذه الثورة الأدبية الخلاقة والمحاولة الجديدة في تصدير ثورتنا الجديدة في البناء الأممي وتوحيد ثقافة الإنسان نحو الأممية والإنسانية ، وهنا لازمة الثقافة الذكرية في البناء الإنساني وحتى يكون الطفل يحمل جدلية الثورة والروح لازمتنا ان نكون في سياق الحلال هائمين ونحنو خطواتنا في التغيير الوطني والمجتمعي متجهين ، ليكون البناء ممنوحا بالسلوك الإنساني في البناء مرعيا بالرحمة الربانية الجميلة ... لأن النطفة في أصل الوجود هي مركب روحي نوراني في روح الله العلي في الثورة الاحيائية وسر التكوين ... لهذا كان في صورته الغيبية جادا في التبصرة ، واكتشافات العالم الفسيح في الرغبة ... مثلا ان يكون طفلهم الموعود قائد هذا العالم فالرغبة تشارك في تمامية اللقاء والتكوين وهذا هو المشروع النابع من التجربة والتحليل العلمي للنواة التي فيها أصل الحرية المبنية على ثورة الفكر العقلي ...

الى منح الرب الجميل بنوره الى تراتيلك لنوال الذكرية والأنثوية وهذا في علم بيت النبوة المكرمين عليهم السلام والصلوات ...

والصلوات مجربا ، وقد حدث معي في تجربتي ورغبتي في حياتي الروحية المعجزة ... وكيفية تدرج ثورة التقوى الوصالية بالغيب لنكاح الروعة النورانية من جليلات الحور العين ... لتنجب الملايين في سنة واحدة ... وهذا سر مصطلح الأمة في القرآن الكريم ... وهنا المفارقة في هذه السلسلة النورانية الروعة في الانتقال بالقارئ المؤمن من حالة المادة وإسقاطاتها الى روحية الروعة النورانية للعيش في عالم الملكوت الالهي ... وهذه هي رغبتنا من طرح المصطلحات الشوقية للقاء النوراني ، وتهذيبها الى روحية فائقة لا تجد حرجا من تناولها بحيث لا يكون التكرار مملا ...

في الرغبة القادمة فيكون الفتاه العاشقة للروح الأخرى تنتقل من حالة الهيمان وهو في القراءة النفسية التحليلية يتجاوز في ترتيبه الهيام المادي الى ضرورة التماسنا في تعريفاتنا للروح الهائمة في مسألة الحب الالهي الملكوتي ليكون الهيمان نحو الأنثى الجمالية في النور رغبة ملحة مع الرب ان يحقق لها طفلا ومستقبل وتكون امسة وليلة التاريخ في عمر الفتاة ليرفه وليدها في زمان الفرح الآتي بعد الساعة يملأ الدنيا خبرة ، وهذه الأماني من تجربتي يلزمها الثقة المطلقة بروح الله الرؤوفة والرحيمة ... فيعطيها الله الرحيم بحسن ظنها بالله المعطى حسن الرغبة في الطالع المقبل ... والحامل لنواة الثورة والرغبة في الثورة له منا أوراد جليلة تنتقل بالروح الى حالة فريدة في الوصال الروحي ... وليس هناك حاجزا عن ثورة المتقين في زمان قرب الوصال الغيبي وانفراج الغيب من العرس الملكوتي في السماء والأرض وهذا هو المأمول من نثرنا في السياق مقبل ...

إنها تمنيات البناء اللقاء ثورة الشوق تثير هالات التمني وخيال الفارس الآتي لحمل الجمال بنت المباهاة ليكون فخر الجانين ... من ثمار قدوس الورد الجنان العاشقين لبستان الجمع الأول ... تترنم الزافات ليلة العرس لمني الفارس الحنون المأمول ... يحملن بأياديهن الورود وبطات الفرح على أطرافها ترانيم الدعاء بالتأمل الخطي لنوال تمام اللقاء والفرح في ثورة البناء ... إنها الجبلة التقية في ثورة التقوى تنجب فرح الأخلاقيين المحمديين ...

محفوفون بثورة الساجدين ...

... فيما يحمل المصطلح روح الثقلين في تفسير المصطلح بروح ودودية بيت النبوة عليهم السلام والصلوات ...روح التمني في الختم هي ختم نور العاشقين لنوال الورد من بستان العاشقين للمشهد الأخير في عالمية ورود العاشقين ...

 وهذا هو المنى الثوري في البناء المجتمعي يتجاوز حدود المصطلح ... وان أردنا في قرائتنا المصطلحية تفصيلة بأن نغادر هذا المصطلح الى الولوج نحو الارتقاء بثورتنا الى جمال المصطلحات الحادثة والخاصة في بستان التزويج وثورة العاشقين ... الممدودة يدهم نحو الغيب وأرض الثرى والمجد لتثبيت الحقيقة الالهية في الزرع الشرعي المثمر يربط بين القانون و ثمرة النواة ومصطلح الزرع في القرآن الكريم ... وإنني لن أخيب القارئ لسطري ان قلت إنني أردت بهذا المصطلح في قراءة العاشقين ان انتقل به نحو  تثبيت المصطلح الشرعي وشرحه للانتقال به من آفة الاستخدام المجتمعي السيئ السيط وكأنه حالة خارجة عن القانون ... والقاري فينا سطري سيجد مركبات المصطلح وجوانحها بكليتها تدعو لربط القلب والحنو نحو اللقاء الأنثوي الموعود ...

وحين يرى المشاهد مشهده مربوطا بالقدر الالهي سيكون طريق السعادة الأبدية خيارة وهو يتعلم منا معالم الروح وقدرة الخطاب الروحي حتى في تثقيف الطفل قبيل ميلاده ليكون حامل ثقافة الروح والبعد الوطني للنواة وهذا هو روعة الانتقال بالمصطلحات البنيوية والبنائية الأخلاقية " العرس الأخلاقي " ...

من حالة التسطيح الى نور العلم السماوي وتناوله بالكلية من خلال موسوعة نثرية خاصة بالمشروع الزفافي كاملة وشيكة ... انه  الأمر بالزواج وكفالة الله في عليائه للمتزوج ( الحديث ... ) كفالة الرؤوف الرحيم للنواة الرحمانية والتي هي عين المنى الثائرة المتحدية لكلية العجز الاعتباري في الأمم الى نور الإعجاز في النفس وسياسة التكوين ، وهو ما رسمنا صورته في قرائتنا لمصطلح  " المني " في القرآن الكريم ... (1)

 (1) موسوعتنا في المصطلح القرآني : " مصطلح المني في القرآن الكريم : نشر في موقعنا : موقع المصطلح القرآني ...  الرابط ...







......................................................
عينيك ...
......................................................

انه حقل روعة لمجموعة المصطلحات المنقاة وربطها من ثورة الحنان الدافئ الى ثورة العيون الدافئة والتي لها منا شروحات روعة في النثر  ، لربط ثورة العين الثاقبة والمتأملة بثورة الحنحنة اللطيفة فيكون الطفل والطفولة فيها لمسات الاله النور بدلا من اله الظلام النقيض وهو المرهون بثورة الهوى ...

تعريفات وومضات من الروح
لتأسيس العاطفة ...

انه مصطلح : عينيك ... وكأنه ثورة محطة من الأنثى والدعوة مفتوحة نحو الشاب المأمول بإشارة التنبيه الأمر :  أعطيني روحك من روح عينيك لنزهر في ثقافة جديدة وتبصرة التأمل في ثورة العين ... المليئة بالتأوه والدموع وثورة الروح ... فقراءة المصطلحات القرآنية روعة في تاريخية الروعة للوعي في مركباتها لتقديم الدين ثورة سهولة غير معقدة ولا دين جاف يحارب الفطرة والرغبة نحو الحنو الأنثوي فيعطلها بالرغبة في الطقوس الاستهوائية فيقتل الرغبة اللطيفة بقرب الحنين حين اللقاء الأول في الخطوبة وهي لحظة الربانية المهيبة التي ينزل فيها مع كتابة القد روحا من أمرنا عندي مجربة وفي دروسي مستفيضة لم رغب في ثورتي ...

وهنا أسجل إطلاله على آية نورانية أعجزتني في ربط ثورة التلاوة بالروح ... انه الربط بين عالمية الأمر الى عالمية التكوين والإنشاء ...

... وبينهما برزخا لا يبغيان ... انه برزخ الروعة في جدلية التفسير وربطه بثورة الرغبة : أساس الثورة ... ثورة تفسير قاموس الحياة لفكفكة الاختلاط الى تنظيم الاختلاط من روحي الثورة الفوضويين والتحريفيين ...

الى أممية الثورة الالهية ...

تنمو في ثورة الأخلاق  في اكتشاف ماهيات برزخا لا يبغيان : انه برزخ علي الكبير ... وفاطمة الزهراء العملاقة أنجبهم المولى من بحر النبوة لنكتشف هذا العطاء الكبير من أمي خديجة وأمي فاطمة الزهراء عليهما السلام ... تقول لي أمي الزهراء سجل يا ولدي وانا خبيرة بكل نساء الأمم ... فلما وصلت بروحي وجسدي الساعة اعيش هائما تسمع سطوري المليارات فهمت الثورة الوجودية في امي فاطمة ولدتني خديجة الكبرى لها لنكون بها امة وأنا إبراهيم الختم شقيقها الأزلي ... وبحق بينهما برزخا لا يبغيان : انه البرزخ المحمدي الذي يرسم لنا اليوم طلائع رسوم فكر الحرية ثورة ساخطة على كل برمجيات الفكر الضاغط نحو سحق الببشرية بفكر الاستبداد والثورة القهرية مغطاة اليوم بزيف القوانين وقضاة التيه الرجعيين الذين جعلوا العصمة المجرمة في يد الرجل واسقطوا رفق المرأة الجليلة في عظمة الكون ، اسقطوا فيها نور المصطلح بوحي التخلف الأعرابي وكان الجماع بين الأنثى والذكر وهو تمامية خطوات الثورة الإنسانية الرقيقة والمبدعة في وجه خطوات الشيطان في المصطلح ... تجيئ في الوعي الأعرابي النفاقي ثورة سخط تنادي بسقوط كل الأنظمة والقوانين الرجعية المناهضة للوعي بحق المرأة الانساني في الوجود وتوظيفه في ثورة بناء الحرية ... في برزخ لا يبغيان ... يسقط فيه فكر نور الحرية والثورة أبجديات فكر الاستعباديين ... للمرأة واستنفاذ متاعها  وطردها على أبواب المحاكم لتستجدي العطف والتبرير من القضاة الرجعيين وهم يقذفونها خارجا بتهمة تاريخ القضية المؤجل ... إنها الطقوس الوثنية المتخلقة والاذلالية والمعادية للحقيقة الالهية في الوجود والمعادية للحقيقة المحمدية الأزلية والقائمة على تجسيد الألوهية والنورانية في الفكر البشري لنشكل من خلالها الفكر والمنهج الثوري الروحي المعادي لثورة الطبقية المغلفة بالتبرير الإنتاجي القهري والمورث ثورة الحقارة للمرأة تسقط عند القاضي بعنوان العصمة ، وتبرير خطايا المجتمع المتخلف وتعليقها على فشل والوجاهات الخاصة بالصلح والتي في غالبيته توفيقية ذو بعد تصالحي زائف ينتهي بالقهر الذاتي في الملحمة المجتمعية ، والقرآن الكريم نور الأمم يتحدث بطلاقة عن نور الكلمة والثورة ضد الفريسية وثورات الكتبة والوعاظ الساقطين ... الثورات المناهضة لوعي الحرية في الاختيار فيزج الوالد والأخت الفتاة البنت الرقيقة المرعية بوصية الحقيقة المحمدية :
" استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوان في أيديكم أخذتموهن بأمانة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله    " ... (1)  ...

(1)  الكشاف : ( : أبو القاسم محمود بن عمرو بن أحمد، الزمخشري جار الله ) ، عدد الأجزاء : 4 ، ج 1 /  393 ،  مصدر الكتاب : موقع التفاسير ، http://www.altafsir.com
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]  ... (1) 

وجاء في شرح نج البلاغة :
" قال الأمير علي عليه السلام والصلوات  ... :
 [ قول النبي صلى الله عليه و آله سلم ... استوصوا بالنساء خيرا و مفعولا  ]   ... "   (1)  ...
(1)  شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد : ص 4 . 

و ... " ورفقا بالقوارير " نحوا من تحديد الهدف الروحي في المركب المجتمعي ليسقط قضية البغي " ... (1)  ...

{ بينهما برزخ لا يبغيان } أي روح من أمر القدوس إلهنا لا بغي فيها ولا عدوان ، ولا ثورة قهر ضد مركب الإنسان ... تبغي تستجدي ثورة روعة في السجل التاريخي ، ليقتلها البطل الأمني الزائف في تلفيق دعاية التشويه وحرب الإشاعة  ليسقطها في سلة المحذوفات خارج القراءة إنها اليوم لازمة فكرنا تتجسد ملحمتها في بحر النبوة والكتاب المقدس بكلية تلاواته وتراتيله لنصنع من النص عمق الثورة وروح التحدي في وجه الرغبة والقهر المبني على التبرير النفسي الوعظي المبني على سياسة الهزية في افكر وقتل المحاولة التجديدية بروح المعطلة والمرجئة الأزليين ...  ومحاولة اعادة تراتيلنا لقراءة رموزنا القدسية في الثورة النسوية وتنظيمها من جديد في فكر الثورة الإنسانية التجديدية ... والتي نرى للمرأة الالهية الدور الأكبر في تأصيلاتنا في ثورة الحب والعشق الالهي ... النابع من بيت النبوة المكرمين عليهم السلام والصلوات ...

قوله اللطيف من ألطافه في العطاء الروحي لثورتنا :

{وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } : الشورى52 ...

إنها ثورة الوحي والإرسال لك حبيتي قارئة سطري روحا من قوة الله العلية التي تلامس روحكي كل ساعة في استجدائك الرحمن في نيل دعواتك بخطوات رقيقة نحو ثورتك التكامل والرمزية في ثورتك العلية ...
نابعة هذه المرة من روح الغيب الى تأسيس حالة الايمان ... تتقدم نحو بحر الإبداع والمشيئة ... تخطو نحو المخصوصين من عبادنا  لتهدي الى صراط مستقيم ... إنها قراءة آيات سورة الشورى تستنهض روحا نحو التكامل وقراءة النص والمصطلح بدقة لنرسم في طياته ثورة

المنهج ... لهذا كانت هذه السطور تتقاطع مع المصطلح في عناوين التعريفات لازمتنا هنا في قراءة المصطلح لثورة اللقاء الأنثوية وهي قمة تمام اللطف الالهي في تعريفاتنا ...

......................................................
هنيك ... أهنيك ...
......................................................


وهذا المصطلح اللغوي يستوعب المصطلح الهناء والسعادة ...

  وثورة الجماع بين شقي الهاء الإشارة هن ... هنا ...

وثورة الجماع : أهنيك ... ليكون الدخول البناء ... وهكذا تتوالى سلسلة المصطلحات لتربط الروح الاسعادية بالتحليل العقلي
 في قراءة المصطلحات ...

تتجاوز لحظات المرور العابرة ، في بحر الجوفاء الخالي من تعبيرات المصطلح اللغوي والقرآني ...

......................................................
تدنيك  ...
......................................................

فيقرأ المصطلح العاطفي روحا من عالمية القرب والدنو
في ثورة مخاطبة الدنو  والتواضع والقرب من
حالة الجماع اللطيف ...
في ثورة الجمع الخفي لميلاد الثورة ...
الروح خاصتي ...
......................................................
بنيك  ...
......................................................

وفيه الربط بين الروح والبنين  والقرب اللطيف بين الذكر والأنثى ... وكأنه أمر الهي يمثل روحا ان الانتباه جدارة في الحذر الضرورة بربط البنين باللقاء الشوقي ...

......................................................
تغنيك   ...
......................................................

وفيه ربط الغنى بين المرأة والفتاة وهي الثروة القادرة على إحداث الغنى ، وهو في القرآن الكريم تعبير الجوهر أن العيال الفرح ليس تنبيه على حالة الفقر أمام بوابة الفضل الالهي  الرافضة لقرب الرجس من حياة الجانحين نحو التطهير ...

في قوله تعالى في علاه :

{  َإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }:  التوبة28

و في قوله تعالى في علاه :

{ وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }
: النور32

تحدثت الآية عن مصطلح الوجاهة النسبية القدسية وهم بيت النبوة ، وقد استفضنا في قراءة مصطلح الأيامى في القرآن الكريم ... وهم بوابة الغنى  والفضل الالهي ... ونور الوسع في رزق موهوب من لدن حكيم خبير ... ولهذا كان اللقاء الشوقي من الأيامي في خيارات الحنان  تصنع الملحمة من خلال الفرح في قراءة المصطلح اللغوي المبهر في تحليله وتواصله ... بان الله العلي لم يصنع ثورة الخلق الى لزمان الختم النوراني ... محفوف بزفة مصطلح " النكاح المبدع " وحتى هذا المصطلح الروعة التي تقوم عليه ثورة الروح الإنسانية يستوعب ... المصطلح الأساسي ...

:  [ النيك ] [ ألن ... يك ] :  أي مختصره " النكاح أولا ( يك )  أنه النكا  وما أدراك ما النكا  ... (1) 

(1)  ابن منظور  : محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري : ( لسان العرب )  : ج 1 ،  ص   ،  90    ،  باب : "  زكأ "  ، الناشر  ،  دار صادر بيروت ، الطبعة الأولى .






رابعا : النكا المصطلح ثورتي في الخلق ثورة النثر  :

فأنظر مصطلحي متزامن مع ثورة التجديد  وزمنه الآتي فاتبعه النظر ولا تنحسر النظر ...   فتسترسل في غي التأويلات الباطلة تفسد البيض تحت الدجاجة  (1)   ، وتتحول نحو المعتقد الثوري الباطل ...

(1) إنجيل متى : 23 : 37 ، 38

..........................
سر النكا الحرف ...
..........................

انه النكاء الزكاء عروة  ...

روحي بثورة قلبي ...
تلهب حبي ...
تلهب عشقي قرائتي الروح  ...
تستجديني  ...
قلمي ...

لأسجل لك طفلتي ...
طفلة وردة بيدها ...
ممسكة قنينة حرية ...
تتدفق  ...
مسك بدخول الروح ...

الى قلب الحب ...
 الأزلي ...

أيا قلبي وجعي  ...
تدفق عاطفة لسجلي ...
في قلمي الساحر ...
يا قلمي هيا  ...

بنتي على وشك  ...
دخول لحل الأزمة ...
تتبعها جيل العشق الورد  ...
المتدفق من بستاني ...

بنيته بيدي لخيار ...
الخلق  ...
بس  اللطف يا حبي  ...
فهيا لجيلي ...

الورد متاعك يعشقني ...
متاعك يعشقني ...

فاسرد عمري شعبي بدخول ...

وخذني على  ...
جناحك يا بركة ...
وخذني على جناحك  ...
يا قلبي الوطني  ...
فلا وطني ...
غيرك يا قدسي ...

وكل الوطن القدسي له مني تحية عشقي ...

انا الثوري ...
روح يا ابني اعتقتك ...
مش فاضي ...
وصيتي :

 لا تشطط ...
 لا  تشطط ...

فانا داوود العصر ...
احمله قلبي نحوي ...
انا سليمان الختم  ...
بدار القدس  ...
ادخل داخل ...

ادخل داخل يا عمري ...
هو أنا ماشي وداعا ...
بيض وشي ...

وخلالالالالالالالالالالالالالا ص ...

.........................................

ولو نظرنا لذات المصطلح المشهور النكاح  نجده هو الآخر مكون من ذات الحروف في المصطلح : ( نكاح  ) فنجدها متكونة من
[ نكا ] أي اجتمع بها في الفعل المعمور بروح المباح المحمود : والحاء المتبقية ...

دالة على وصف المشروع بروح المتاع ، وحرف الحاء هنا فيه سر الشهوة والبرودة تطلب الدفئ في الفراش كمن يشكو  ...
عطش اللقاء يحرك النكا بحرف أح ...

و الأحح  ...
الأح ....
الدح ...
لباسي ...

تحرك سكون البحر...
البحر  الدافئ ...
بمحيط العشاق الأزليين ...
يريد ...

يطلب دفئا  ...
يسأل عشقا دفئا ...
  
في  ...
حضن دافئ ...
موصوف بلغة الأدب ...
الروعة ...
الحاء فيه ...
تجر سفينة نوح  ...

فيها الحاء خلاص الأمم ...
تسقط ...

بحر شذوذ الردة ...
وتسقط فلسفة الروح  ...
الزائفة بساحتنا ...
بساحتنا ...

 فنجيئ أبناء نور ...

محمد ...
 محمد ...
محمد ...

عليه ...
صلوات القدوس ...
  الهي ...

نسجل محيط الروح ...
برشقة خفة ...

لنسجل ...

أن  ...
مصطلح نكاح النور ...
هو الأصل ...
بروح التفسير الملكي ...
فكوني ...

حبيبة روح ملكة ...
ملكة ...
في ليلة عرس ...
الروعة ...

وسجلي ...
بكفك تفسير الروح ...
بدعوة تفتح باب النور ...
بإجابة طهر ...

وذرية كفاحي ...
تملأ عدلي بكوني ...

وهكذا تجتمع المصطلحات الدافئة ...
 في ثورة دفئي وأنا ميناء التصدير  ...

لثورة عاطفتي المعشوقة  ...
 في زمن الدفئ ...
لتعبر عن جوهرة نكاح الليلة ...
المعشوقة ...

لتتشكل سنة الله العلي في ...
ثورة الخلق ...

كفا روعة ...
كفا روعة ...
كفا روعة ...

من روح القدوس الهي ...

وهو المتاع المبدع في محتويات  ...
اللقاء الشوقي ...

للنكاح الراني القويم بما يلغي الحساسيات  ...
من المصطلح الشرعي الذي أساسه القرآن الكريم ...



......................................................
تحنــيك   ...
......................................................

وهذا المصطلح المركب المختصر :

(  تح : نيك ) تنحني لك المرأة في ثورتك ، تحنيك رمز الفرح البهجة ... والتح : من انتحا : أي جعل الفتاة خاضعة له ، ولهذا كانت ثورة الروح تستدعي الرقة والرفق في دعوة المرأة للفراش ...
والتحنيك في لغة الوداد المجتمعي ، فيها مضغ التمر وزقه لفم الطفل حين الولادة الأمل ... فيه ربط ودادي بلفظ  تح :

تعني دفع الشيئ نحو تحقيق الهدف ،  فدمج فيه المصطلح  ...
بأشكال لغوية جميعها بدون استثناء تندمج مع روحك نحوها  ...
والتح : هو من التحية ...

والتي فيها انقشاع الحياء حين إلقاء السلام بثورة رقة وليونة مع الفتاة ، فيضفوا الإيمان والثقة والتماسك ويغيب ...
مصطلح النفرة  وثورة الغوغاء المتحكمين في إعلام الشعوب في زمن رجسة الخراب ...

والمصطلح  [ النيك ] رغم جنوحي لوضع البدائل عنه لا أرى جدوى من إلغاءه لرفقة المصطلحات المدمجة به في قلب القرآن واللغة ،

وهنا لابد من وقفة حبيبتي لنوال ثورة العلياء في خلق روح لطيفة لمزاجية جديدة ... نحدد فيه لروحنا من جديد وأبجدياتنا من جديد ...
ثورة العفاف المأمولة من خلال روح الثورة الأخلاقية  ...
أساس مشروع نهضتنا ...

لتنحني الرقاب نحو القبول لمصطلح الله العلي  ... الحنان المنان ... نشتعل فيه بوحي الروح لنقرأ المستقبل بحسن الظن وخطة برنامج يرسم مزاجية روحية بين مفردات النكاح وقبولها ، خارج كل سياسات الاستهلاك وسرقة جهاد البناء الذاتي في الثورات العالمية لصالح تجار الدين البورجوازيين  ...

وأصحاب النزوات الحادة والمتخصصة في كيفية إفناء الإنسان وقتل روحه بخطط مزودة بميراث دهري من أنظمة الأبلسة والخطوات الشيطانية ، تتجه لإبراز المرأة والإنسان ونظام الأسرة في حال الشطب والانفلات ، ولهذا ستقابل هذه الرسالة بالطرق المعوجة الوثنية مصدرة من برامج الإعلام الوثنية الأعرابية ...
بكليتها متمركزة في الأرض المقدسة ...
ولهذا كان العنوان المنطلق من اسم الله الحنان المنان لصنع الثورة الاجتماعية والتحول نحو الله  ...
في الغيب لنقيم الصلاة الجمع ، وبدون الغيب لا يمكن إقامة الصلاة :

{ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }
:  البقرة3

( فيه مصطلح التحنن والدعوة فيه للقرب من الفتاة بروح الرأفة والتحنن الحنحنة والرفق ... ) وإلقاء التحية والسلام عليكم رمز الأمان والسلم المجتمعي للدخول في السلم كافة ونزع روح التمرد الأعرابي الحقير  :

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْخُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }البقرة 208  ...

وهي التحايا حتى تطفو على الروح من رب المدد والغوث الحنان بالحنان على اللقاء تسقط عجز المحاولة اللئيمة في سرقة المصطلح المجتمعي لصالح التخلف الرازح في إثبات نظرية الوصال المجتمعي الخاطئ ...

وهذا التراجع في الأفهام يأتي ليضع عنوان المرأة والفتاة العارية  على عجلات الكاوتشوك للغنى الفاحش وتصوير المرأة عنوانا  للفحش ، ومصادرة الذات لحسابات مشاريع الإسقاط المنهجية المستكبرة ... ومصادرة فقهنا ومصطلحنا بالمصطلحات المعطلة وإثارتها كدعوة دخيلة ، نحوا من خطط نشر الزيف وتشويه صورة النكاح المشروع ...
لهذا كان مشروعنا الالهي مختصرا في مصطلحات الجماع الشرعي وتصويرها عبر الإعلام على انه مشاريع للإنفلات الأخلاقي لتبرير وجهتهم القائمة على علم المؤامرة ، ولهذا جئنا هنا لنقدم صورة مغايرة نسقط فيها فكر العقيدة الوثنية بعقيدة الروح والأنبياء ...
عليهم السلام والصلوات ...

......................................................
أحليلك    ...
......................................................

وهو مصطلح لغوي مركب بين شطري هذا المصطلح :
مفاده : أحل:  ليلك ... ال  ... أحلى ليلتك ...
 أي ما أجمل ليلتك في انتصاب قامته تشعل ثورة الورد بماء الحياة ...والتأمل في العنصر الذكري بروح مأمولة للبناء الودود واتخاذ فيه قانون اللذة المباحة والمحبذة ... وهنا كان المصطلح :
[ أحليلك... ]  :

فيه خطاب ذكري استعدادي لمفهوم :

أحلي .. لك ... أي ...

... أنا أحلى لك ...

أجمل لك الصورة الروعة في خطاب التناغم والتناغي المأمول ...
لهذا كان في ليلة العرس النداء بالصورة البيان لتجسيد المتاع ... وتصنع من مني الإحياء الأزلي فيه سر عبقريتي في الوجود ...

 فكان الرد كيف يكون المني في القراء التفسيرية المقلوبة الزائفة صورة للطهر الأزلي لا صورة للغدر الدهري  (1)

(1)   موسوعتنا في المصطلح القرآني : ( مصطلح المني في القرآن الكريم  ) ، منشور على موقعنا : موقع المصطلح القرآني ...


خامسا : مصطلح المني بين الفلسفة والتاريخ الأعرابي ...

ان  مصطلح المني لهو ثورة الإنشاء الالهية  و نواة التمني الخلقي  والوعي الأزلي الذي يدفع بالنفس والروح لتشكل فلسفة التمني الالهية المخلوقة والمندفعة نحو الربط بين الغيب والإنشاء والصلاة ، لتجعل من وعينا الفهمي خطوات روعة تتجه نحو تعريف مصطلحاتنا النفسية والشخصية  ...   

لتكون قاعدة لثورتنا الروحية الالهية  وبنائنا الروحي ...

وتكون الصلاة هي جوهر قاعدة ترجمة مصطلح المني الإنساني الثوري المخلوق كأكبر طاقة إلهية معجزة ... لازالت تتحدى العلم الحديث في اكتشاف ماهيات الثورة الإنسانية في مادة الخلق والإنسان  ... إنها فلسفة الروح والصلاة المذوبة لكمية الطاقات الجسدية وسط هالة الروح ... والخطاب الالهي المحمدي في فلسفة اكتشاف الذات : (1)

(1)  موسوعتنا في المصطلح القرآني : ( مصطلح المني في القرآن الكريم  ) ، منشور على موقعنا : موقع المصطلح القرآني ...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق